الضفدع الأخضر

الضفدع الأخضر (Pelophylax kl. esculentus) هو برمائي شبه مائي ينتمي إلى عائلة الرانيداي (Ranidae). غالبًا ما يتم الخلط بينه وبين الضفادع الأخرى من نفس العائلة بسبب مظهره المتشابه. يتميز بجلد أملس ورطب، عادةً ما يكون لونه أخضر مع بقع بنية.

1. مقدمة 

  • الاسم الشائع: الضفدع الأخضر

  • الاسم العلمي: Pelophylax kl. esculentus

  • الفئة الرئيسية: البرمائيات

  • الفئة الفرعية: عديمو الذيل (Anura)

2. بطاقة تعريف 

  • النظام الغذائي: آكل للحشرات

  • الموطن الرئيسي: المستنقعات، البرك، الأنهار

  • المنطقة/التوزيع: أوروبا، غرب آسيا

  • نوع الجلد: جلد أملس ورطب بدون حراشف

  • الألوان السائدة: أخضر، بني، أسود

  • عدد الأرجل: 4

  • قرون: لا

  • الحجم: 5-12 سم

  • الوزن: 20-50 جرامًا

  • متوسط العمر: 6-10 سنوات

3. حقائق مدهشة 

  • يمكنه القفز لمسافات طويلة بفضل أرجله الخلفية القوية.

  • لديه لسان لزج يمكنه من اصطياد فرائسه بسرعة.

  • يمكنه امتصاص الأكسجين عبر جلده، مما يسمح له بالبقاء تحت الماء.

  • يصدر أصواتًا عالية (نقيق) خاصة خلال موسم التزاوج.

  • يلعب دورًا مهمًا في النظام البيئي من خلال التحكم في أعداد الحشرات.

4. أين يعيش الضفدع الأخضر؟ الموطن والتوزيع الجغرافي

يعيش الضفدع الأخضر بشكل رئيسي في المناطق الرطبة مثل المستنقعات والبحيرات والأنهار ذات التيار الضعيف. يتواجد في أوروبا وغرب آسيا، ويتكيف مع المناخات المعتدلة والمناطق الباردة.

المناطق الجغرافية:

  • أوروبا: فرنسا، ألمانيا، إسبانيا، إيطاليا، هولندا

  • غرب آسيا: تركيا، إيران

يمكنه التكيف مع بيئات متنوعة طالما توفرت مسطحات مائية. خلال الشتاء، يدخل في سبات تحت الطين أو في شقوق رطبة.

5. سلوك الضفدع الأخضر

  • نشاطه: شبه مائي، يقضي معظم وقته بالقرب من الماء.

  • النمط اليومي: نهاري، ينشط خلال الفترات الدافئة.

  • السلوك الاجتماعي: يمكن أن يكون عدوانيًا في الدفاع عن منطقته الغذائية.

6. تكاثر الضفدع الأخضر: دورة الحياة والسلوكيات

  • موسم التزاوج: الربيع والصيف.

  • جذب الإناث: الذكر يصدر أصواتًا لجذب الإناث.

  • وضع البيض: تضع الأنثى بين 500 و3000 بيضة في الماء.

  • الفقس: يفقس البيض بعد أيام قليلة إلى شراغيف (يرقات الضفادع).

  • التحول: تستمر مرحلة التحول إلى ضفدع بالغ بين شهرين وثلاثة أشهر.

الضفادع الخضراء إقليمية وقد تظهر عدوانية تجاه أفراد آخرين من نفس النوع عند الدفاع عن مناطق تغذيتها